إسلاميكا
welcome to my forum , please sing up now .


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

إسلاميكا
welcome to my forum , please sing up now .
إسلاميكا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

علم البردي

اذهب الى الأسفل

حصري علم البردي

مُساهمة من طرف إسلاميكا الإثنين 14 يوليو - 22:27:04


علم البردي


  • عنصر المقدمة
  • عنصر علم البردي
  • عنصر الخاتمة
  • عنصر المراجع
المقدمة

البردي من نباتات المياه المعمرة من الفصيلة البوصية Typhaceae تنبت في مواقع المياه كنقاط تصريف المياه المعالجة وهي تنبت كشجرة الموز بساق عريضة بسمك يصل 3سم وارتفاع يصل للمترين، الأوراق بطول 70سم وعرض 4-6سم.الأزهار تظهر في أعلى الساق وهي حول ساق بشكل اسطواني بطول يصل 60سم.الثمار تكون بشكل أسطواني على شكل سنبلة الذرة مملوءة بالبذور ويزهر البردي في الشهر فترة نهاية الربيع ودخول الصيف.وفي أصل البردي لب أبيض يخرج من أسفل الجذور ويسمى إلى الآن بشحمة البردي وهو حلو يؤكل كجمارة النخل وهو قلب النخلة. ويستخدم ساق البردي في الهند لصناعة الحبال أما الأوراق فتغطى بها أسقف المنازل الخشبية.وينتشر نبات البردي على شواطئ البحار والسبخات في كل من الكويت والعراق وإيران وأوربا الوسطى وآسيا الوسطى وأوربا المطلة على المحيط الأطلسي وكذلك في دول حوض البحر الأبيض المتوسط والبلقان وآسيا الصغرى وكردستان وأرمينيا وأمريكيا الشمالية وجزر الكناري وأخيراً في أستراليا.(1)* يُصنع ورق البردي من شرائط رفيعةٍ من لبّ نبات البردي. ويتم وضع الشرائط بصورة متشابكة على شكل رقائق متقاطعة، ثم ضغطها أو كبسها حتى تتماسك ثم تُجفف على شكل وريقات. وإذا تم قطع سيقان نبات البردي حديثا وهى رطبة، فسوف تتماسك الشرائط بصورة طبيعية بسبب عصارة النبات، أما إذا تم قطعها وهي جافة، فسوف يتم استخدام عجينة لاصقة. ويتم تغرية جزء من سطح ورقة البردي بعجينة مصنوعة من نشا الأرز، ثم يحك السطح بحجر الخفَّاف. ويصبح البردي ضعيفاً للغاية عندما يتعرض لأي إجهاد وقد يتقطع بسهولة. وكان البردي يُستخدم على شكل لفافات ومخطوطات، وغالباً ما كان يتم تشكيل هذه المخطوطات بخياطتها على طول الحافة الخلفية أو خياطة الأوراق معاً في مجموعات صغيرة.قد تُصاب أوراق البردي شديدة القدم بالجفاف وتصبح هشة وقد يتغير لونها مع مرور الزمن. وقد تكون هذه الأوراق حمضية بطبيعتها بسبب النسبة العالية التي تحتوي عليها من مادة اللجنين (الخشيين). واللجنين يتسبب في تعتيم ورقة البردي عند تعرضها للضوء. وقد يكون لأوراق البردي ميلاً شديداً للالتفاف عند حوافها ما لم يتم منعها من ذلك ، كما أن هذه الحواف تتآكل بسهولة. وفي القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، كان يتم تخزين أوراق البردي ومعالجتها وعرضها عن طريق لصقها أو ضغطها على القماش، أو الورق المقوَّى، أو على وريقات نترات السليولوز أو وريقات الجيلاتين المقوَّى، أو عن طريق وضعها وسط قطع من الزجاج - وهي الطريقة الأكثر شيوعاً - بحيث يتم سدها عند الحواف باستخدام شريط ورقي. ومن الممكن أن تتخلل الأحماض في ألياف البردي من خلال هذه المواد.(2)*وتلقي أوراق البردي أضواءها علي تاريخ مصر القديم . وتنصب مادة أوراق البردي اليونانية علي تاريخ مصر في العصرين البطلمي والروماني . في حين لا يستفيد الباحث في تاريخ بلاد اليونن نفسها من هذة البرديات شيئا ذا بال . بيد أن دارسي الحضارة اليونانية مدينون للبرديات التي اكتشفت في مصر بحفظ جانب مهم من تراث من تراث هذة الحضارة الفكري والأدبي . ويكفي أن نذكر في هذا الصدد أن البحث الوحيد الذي لدينا من جملة بحوث الفيلسوف اليوناني الأشهر أرسطو البالغ عددها مائة وثمانية وخمسين بحثا عن دساتير المدن اليونانية ، قد عثر عليه في مصر في عام 1890، وهو البحث المعروف باسم " دستور الأثنينيين " athenaion politeia ، كما نذكر تلك البرديات التي عثر عليها في بلدة البهنسا بمحافظة المنيا بصعيد مصر ( اوكسيرينخوس oxyrhynchus قديما ) وقد رأي البعض انها تتضمن جزءا من التاريخ الذي كتبه المؤرخ ليوناني ثيوبومبوس ، والذي كان مفقودا كله ، فيما عدا بعد الشذرات fragmenta . كذلك عثر في مصر علي لفائف بردية مطولة تضم مؤلفات لشاعر الملهاة ( الكوميديا ) اليونانية الأكبر أرسطو فانيس Aristophanes وشاعر المأساة ( التراجيديا ) العظيم سوفوكليس Sophocles والشاعر مناندروس menandros وغيرهم . ________________________________________________________ (1)* : http://www.alsirhan.com/Plants_s/Typha_domingensis.htm (2)*: http://www.librarypreservation.org/a...n/papyrus.html (3)* : دراسة التاريخ ليوناني مدخل لفهم لحضارة د/ فاروق القاضي .

البردي
كان البردي يستخدم لصناعة عدد من المنتجت الأخري قبل أن تصنع منة مادة للكتابة . مثل طعام مغذي رخيص ، مواد للأشتعال ، عقاقير و أربطة و أشرعة وملابس و أحذية وحبال بل وحتي زوارق صغيرة خفيفة . وقد كان الجزء الاسفل من الساق يستخدم لصناعة الوجه الذي يكتب عليه ؛ لقد كان يقطع و يقشر الغطاء الخارجي ، وهو لا يزال طازجا حتي ينكشف لبه . (1)* رجع أول اكتشاف لأوراق بردى عربية في مصر إلى عام 1824 م عندما عثر بعض الفلاحين في مكان قريب من هرم سقارة ولا يبعد كثيراً عن دير القديس ارميا على جرة صغيرة مختومة وجدت فيها ورقتان مكتوبتان بالعربية. وقد سلمت الورقتان إلى المسيو دروفتى Drovetti قنصل فرنسا بالقاهرة يومئذ، الذى اهتم بأمرهمـا وأرسلهمـا إلى البارون سلفستر دي ساسي Sylvestre de Sacy المستشـرق الفرنسـي المعروف الذى نشر مقالاً عن الورقتين في مجلةJournal des Savants. (2)* ولقد بقي البردي في الأرض المصرية وبعض المناطق المجاورة ، بسبب رئيسي هو الجو الحار والجاف الذي كان نمطيا في وادي النيل ، و إن لم يكن كذلك في الدلتا حيث نادرا ما عثر علي البردي ، إلا إذا كان محروقا أو متفحما . وفي مناطق أخري ، خاصة تلك المرتفعة بما فية الكفاية ، حيث تتجنب مياة الفيضان السنوي ، كان البردي يبقي حيث القري التي هجرت في الفترة العربية ، مالم يكن قبل ذلك في القرون الأخيرة من العصر البيزنطي ، وغطت الرمال وحفظت كل شئ . وقد كشفت الحفائر وسط المباني المحطمة في القري القديمة ، أو في تلال القمامة الضخمة خارج هذة القري ، والتي كانت تشبة التلال أو الجبال المغطاة بالرمال ، ولا زالت تقدم برديات جديدة فأعطتنا آلفا من شذرات البردي و الأوستراكا وخلافة في حالات مختلفة من الحفظ ، بالرغم من انها بطبيعة الحال تحتاج دائما أن تنظف وترمم . وقد وجدت أيضا برديات عديدة في القبور حيث وضعت كهدايا جنأزية . وقد وجدت أخذت برديات عديدة أخري من أكفان الموميات ، حيث كان الكثير منهل مصنوعا من لفافات بردية توقف استخدامها (3)* ، وينقسم علم البردي الي قسمين رئسيين هما البردي الادبي والبردي الوثائقي وهناك نوع شبة أدبي مثل الستواجت (4)* ومعظم البردي وجد في مصر ومعظمة وثائق ، وتحيط با الكثير من المشاكل المعقدة ، ويتسبب في هذة المشاكل : 1- أن الوثائق البردية المنشورة حتي الآن مبعثرة في عدد ضخم من المنشورات والدريات وإعمال المؤتمرات وما شابة ذلك بحيث يكون من الصعب الحصول عليها . وفضلا عن هذا ، بخلاف بعض الأستثناءات لا يزال ينقصنا المجموعات المنشورة المتجانسة النمط بالنسبة للوثائق . 2- إن جزءا علي لأقل من تلك البرديات المنشورة منذ وقت طويل تحتاج أن تراجع بأنتظام في ضوء تقنيات أكثر تقدما ً والمعلومات التي يمكن الحصول عليها الآن . 3- إن كلا من البردي المنشور وغير المنشور مبعثر هو نفسة جزافا بين عدد كبر من المكتبات والمتاحف والجامعات ، حتي حين تكون من نفس المصدر وربما الموضوع ، أو تنتمي لنفس الأرشيف أو حتي نفس اللفافة البردية . 4- إن الحاجة إلي التدريب المتقن المتخصص ، خاصة في حقل اللغويات والباليوجرافي والتاريخ والقانون يجعل من لصعوبة بمكان أن نجد الباحثين الماهرين من أجل هذا العمل الصعب والملح وغالبا غير مجز . ويمكن أن نتساءل عن المدي الذي تمكننا البرديات الوثائقية في اعادة بناء الفترات التاريخية التي حفظت منها مثل هذة الكميات الكبيرة من الوثائق ، إذ لابد أن يكون هذا هو الغاية النهائية لاي بحث جاد . فالوثائق التي تقدمها تلقي ضوءا ، غالبا تفصيلي ولكنها إنتقالية وذات محيط محدود . ولكي نقدم صورة تاريخية متكاملة يجب استغلال المصادر المتاحة ، المصادر الأدبية التي هي اساسية ، وكذلك المصادر النقشية و الاثرية والعملة . لكن لا يزال الدليل لمستقي من البردي الوثائقي أكثرها قيمة ، وسيكون أكثر قيمة حين ترتب هذه الكتلة من المادة بنظام و تبحث بحثا دقيقا ً . وقد حدث إمكانية إعادة بناء الحياة الاقتصادية و الاجتماعية والدينية بدقة في العصور البطلمية و الرومانية و لبيزنطية من خلال وثائق البردي . لقد قدمت هذه منذ فترة طويلة معلومات ذات طبيعة و شاملة والتي يمكن الحصول عليها بالنسبة لفترات قريبة من زماننا . وهذا البناء صحيح فقط بالنسة لمصر . و السؤال الآن عما إذا كان صحيحا أن نستخدم مادة البردي بطريقة القياس لدليل علي مناطق أخري من العالم اليوناني الروماني ، والجواب علي هذا بالنفي . وقد كان له انماط كثيرة : 1 – التشريع : لقد بقيت برديات تشريعية قليلة ، لكن بعضها مهم جدا من وجهة نظر المؤرخ . يوجد عدد من الفرامانات ( بروستاجماناتا ) والقرارات التي أصدرها البطالمة ، وعدد أكبر بكثير من القوانين والقرارات التي أصدرها البطالمة ، وعدد أكبر بكثير من القوانين و القرارات والأوامر الأمبراطورية في في الفترة الرومانية ، كما أن هناك نصوصا من التريع البيزنطي ، خاصة من عصر حستنيان ، ويجدر ذكر " مقننة الايديوس لوجوس " التي وضعت في القرن الثاني الميلادي في عهد أنطونينوس بيوس بالرغم من أنها تحوي تنظيمات تعود إلي قرن سابق علي الاقل ، إلي عصر أغسطس ، كما برهنت علي ذلك بردية اكسيرينيموس رقم 3014 . ويحتوي النص الجديد الذي يمكن تأريخة بالقرن الاول الميلادي قسما معروفا من قبل يتعلق بنشاط الأيديوس لوجوس . 2 – الادارة : تتضمن هذه المجموعة من النصوص كل أنواع المراسلات الرسمية ، كالتقارير و الخطابات الدورية و التعليمات و التنظيمات و السجلات و سجلات القضايا و الجلسات و القوائم و الشهادات و ماشابه ذلك . وتتعلق هذه الوثائق بإدارة الشئون العامة التي كانت تدبر كل مظاهر الحياة في مصر وهي تقدم معلومات تفصلية هامة حول النظام البيروقراطي و الإداري أثناء فترات مختتلفة في التاريخ المصري . 3- النظام المالي : و تتصل هذه البرديات إتصال وثيقاً بالمجموعة السابقة ، كما تظهر أهمية ضخمة بالنسبة للدخل في الفترات البطلمية و الرومانية و البيزنطية ، فقد كان الهدف هو الحصول على أعلى دخل من إستغلال البلاد المنظم . ولدينا على سبيل المثال ، وامر و تنظيمات حول ضرائب و عقود إستغلال ضرائب معينة ، و قوائم الضرائب ، و إيصالات دفع ضرائب ...إلخ . 4- القضاء : تحتوي هذه المجموعة على وثائق تتصل بإدارة القضاء مثل ، إجراءات الإستدعاء أمام البوليس أو القضاء ، و إجراءات القبض على المتهمين و سجلات الإجراءات القضائية و الأحكام ، وما شبة ذلك . و هذة بوضح موضوع أهتمام البردي القضائي . 5- العقود بين الافراد : وتتضمن هذة الفئة أيضا مادة واسعة المدي . وقد عرضت حوالي اربعين نمطا بداخلها ، من بينها عقود الزواج ، واجراءات الطلاق ، والتبني والوصايا ، وتقسيم الممتلكات ، بيع المنازل والارض ، وعقود الايجار ، والمشاركة وعقود العمل ، والرهن وخلافة .و إن عدد البردي الذي يعثر عليه في المدن الصحراوية يكون عادة قليلا بالنسبة لتعداد السكان . ففي الاقليم، مثلا ، بل وفي طيبة نفسها كان هدد البرديات التي وجدت من القلة بحيث يثير إعتقادا بأن البردي كان قليل الاستخدام كمادة الكتابة في مصر العليا و أن كسر الأواني والفخار ( أورستراكا ) قد حلت محله . حقا ، لقد وجدت أوستراكا تقدر بالآلاف من أيصالات الضرائب في المنطقة المحيطة بطيبة ، لكن يعد هنالك سوء تناسب بين هذة الاعداد وما وجد في اقاليم اخري بمصر . فالاوستراكا التي وجدت في كرانسيس والفيوم بواسطة جامعة ميتشجان تكون جامعا ذا تأثير عظيم من ناحية النوع والكم . وربما يبدوا ان النقص النسبي في عدد البرديات في مصر العليا راجع الي التدمير العشوائي والكشف غير المنظم . وعموما فإن النصوص التي كشفت عنها في طيبة هامة . ويجب أن نأخذ في الاعتبار استمرارية سكني المواقع القديمة بواسطة المستوطانات الحديثة وكذلك لارتفاع منسوب المياة والرطوبة في الاراض في مصر العليا والوسطي . لكن الامر يختلف بالنسبة للفيوم ، إقليم ارسينوي جنوب غرب القاهرة ، فهذا الاقليم يقل ارتفاعة عن مستوي سطح بحر يوسف الذي يجف وتبخرت مياة بحيرة موريس ( بركة قارون ) . وقد عمل المهندسون الاغريق في القرن الثالث ق.م علي تنفيذ اعمال الري ويمكن ان نشاهد من خلال البردي ميلاد هؤلاء المهاجرين في عهد بطليموس ومعانتهم في عهد دقلديانوس و أثناء القرن الربع الميلادي حيث أخذت أعمال الري تنهار حتي أن الصحراء جاورت قرية بعد قرية . ولقد بني دقلديانوس قلعة رومانية ضخمة في قرية يونيسياس ( قصر قارون ) . وهجرت هذة القرية في النصف الثاني من القرن الرابع ، وعندما قام علماء الحفائر بتطهير منطقة القلعة في عام 1950 وجدوا البوابة اكبري مقفلة بعناية . هذا التراجع في الرخاء والزراعة ساعد علي حفظ المواقع القديمة ومحتوياتها حتي القرن التاسع عشر . وعندما أهمل الري في الفيوم بدرجة كبيرة ، كانت المناطق التي تروي بواسطة وسائل صناعية فقط تهجر . ومن الطبيعي أن توجد النصوص والوثائق بكميات ضخمة حول الفترة السابقة علي الهجرة المباشرة ، أي أواخر القرن الثالث الميلادي واوائل القرن الرابع الميلادي . ولذلك فإن عدد ضخما ً من البرديات الموجودة الآن تأتي من هذة القري علي حافة الفيوم ومن الطبيعي أن تتوقع أن يكون الأمر كذلك في منطقة قام فيها الأغريق بتوسيع الرقعة الزراعية ثم فقدت ذلك مرة ثانية . والواقع أن الوعي بأماكن و الكشف عن البردي وكذلك بتاريخ البردية يثير الحرص حين يريد الباحث أن يعمم علي نتائجه علي مصر . وهناك ؤميزة اخري لمعرفة مكان الوثيقة ، فمعرفة مكان الوثيقة يتيح الفرصة لأعادة وصل شذرة بأخري أو بأخريات وجدت مكانها ضمن مجموعة مختلفة ، و سواء كان النص أدبيا او وثائقيا . وهذا ايضا وسيلة لتتبع محتويات أرشيف ، وكلمة ارشيف مصطلح يستخدمة دارس البردي بالنسبة لمجموعة من الاوراق والمذكرات والوثائق والكتب يكون هناك سبب في التفكير في جمعها مع بعضها ، ولكنها كانت موزعة في أماكن مختلفة منذ فترة . والارشيف يكون أكثر فائدة من الاوراق التي لا صلة بينها ، وقد كان تحدث الاكتشافات الكبري للبردي علي يد السكان المحلين في مصر ، وعادة بينما هم منشغلين بأعمالهم الروتينية في الحقول . و أية مقولة من جانب من وجدوها أو من جانب تاجر العاديات هي محل شك . فمثل هؤلاء الاشخاص لا يميلون أن يكشفوا عن مصدر الاكتشاف طالما هناك مدد مستمر منها وحتي لا يضعوا انفسهم تحت طائلة قانون حماية الاثار . (5)* ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)*: علم البردي د/ عبد المعطي شعراوي . (2)*: http://www.darelkotob.org/ARABIC/HTML/LIBRARY/PARDY.HTM (3)* : علم البردي د/ عبد المعطي شعراوي . (4)*: مقدمة في آثار الرومان د/ فايز يوسف محمد . (5)*: علم البردي د/ عبد المعطي شعراوي .
المراجع
1- علم البردي د/ عبد المعطي شعراوي . 2- مقدمة في آثار الرومان د/ فايز يوسف محمد . 3- http://www.darelkotob.org/ARABIC/HTML/LIBRARY/PARDY.HTM 4- دراسة التاريخ ليوناني مدخل لفهم لحضارة د/ فاروق القاضي . 5- http://www.alsirhan.com/Plants_s/Typha_domingensis.htm 6- http://www.librarypreservation.org/a...n/papyrus.html
إسلاميكا
إسلاميكا
admin
admin

عدد المشاركات : 1394
العمر : 34
نقاط : 58954
تاريخ التسجيل : 05/07/2008

https://e6lamica.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى